فضفض معنا فش خلقك

نستقبل الحزن

فنعيشه ويدخل في تفاصيل حياتنا اليومية

لكن لا يكسرنا ولا نودعه إلا عندما ننساه

هكذا علمنا التفاؤال

اللهم أنى أستودعتك سوريا

رجالها و شبابها

نساءها و فتياتها

أطفالها و شيوخها

اللهم أنى أستودعتك ممتلكاتها و مبانيها و منشآتها

اللهم أنى أستودعتك اراضيها و خيراتها

اللهم أنى أستودعتك أمنها و أمانها و أرزاق اهلها

اللهم أنى أستودعتك حدودها و بحورها

فأحفظهم بحفظك يا من لا تضيع عنده الودائع

و أنت خير الحافظين



حسبنا الله ونعم الوكيل

مسا الخير


مين بيسهر مع فنجان قهوة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مسا النور

مشكورة أختي ليلى


طيبة القهوة

مـا أصــعــب أن تبــقى حـــائراً مابــيـن { قـلـبـك وعـقـلـك وضميرك }

إلـى أن يــمــر العــمــر .. لا العــقـل يقنعــك ، ولا القلـب يـنصــفك ، ولا ضميرك يريحك ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إن سألوك يوماً عنّى ..وسيفعلون !

فقل لهم غادرتني ..

فقد كنت ضعيفاً ..

أضعف من الإحتفاظ بـ إمرأة

أحبتنى بجنون ..

و احتملت بجنون ..

و سامحت بجنون ..

قل لهم غادرتنى !

فقد كنت شرقيا ..

و الرجل الشرقي يزهد بـ إمرأة تجاهر بحلمها ..

ونبضها وحرفها ودمعها !

قل لهم غادرتنى !

تلك التى حين أكون مع سواها تموت الف الف مرة ..

ولايعلم بأمر موتها سواها ..

قل لهم غادرتنى ..

تلك التى إن نام الكون .. استيقظت ..

فصلّت .. فسجدت .. فردّدت …اللهمّ إحفظه لي ..

قل لهم غادرتنى !

تلك التى صلّت صلاة الحاجة ألف مرة ..

وفى كلّ مرّة …أكون أنا الحاجة !

قل لهم غادرتني ..

تلك التى إن بكت السماء ..

رفعت يديها الى السماء وذكرت اسمي بدعاء لا أعرفه ..

و إن سألتها قالت الدعاء فى المطر مٌجاب !

قل لهم غادرتنى !

المرأة الوحيدة التى أدمنتني !




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ليست كتاباتي .. ولكنها ذكرتني بلحظة عشتها يوما ما وكانت من أصعب أيام حياتي

بهاليومين ما جاي عبالي اترك الكمبيوتر

اخواتي عم يلتمو حولي وبدون ياني اتحرك وقوم من الكمبيوتر وأنا ملزقة

والله بصراحة مافي شي مهم بس هيك من الملل

صرت افتح صفحة وسكر صفحة

شي صفحات أخبار وشي دينية وشي فنية وشي نكت وتسالي

كلشي بالعالم صار بهمني

بس مابدي قوم من الكمبيوتر

برأيكون هي بداية ادمان شي

الله يستر

الشي الوحيد الذي أحلم به الآن ...
... أن أضع رأسي على وسادتي دون الخوف من الغد

عندما يذكرون مدينتك على التلفاز

أجري مسرعة لأتفقد صفحات الأخبار ....

أبحث عنك .... هل أصابك مكروه ؟

أتساءل عن مكانك ....

وأدعو الله وأرجوه في صلاتي أن يحميك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]